اذا كنت تستخدم «اللوف» للتنظيف، ربما حان الوقت لاعاده التفكير
مجددًا في روتين استحمامك. هذه الاسفنجه، التي وظيفتها تقشير ورغو الصابون
حول جسدك، هي الموطن المثالي للبكتيريا.
اظهرت احدي الدراسات المنشوره في Journal of Clinical Microbiology، ان "اللوف قد تستضيف وتنقل الزائفه الزنجاريه، وهي جرثومه بامكانها ان تسبب المرض في الحيوانات".
تشرح استير انجيرت الاستاذ المساعد في قسم علم الاحياء المجهريه في جامعه كورنيل، ان "اللوف تقشر الخلايا الميته من جسدك، التي تتدخل في جميع زوايا وشقوق القالب الليفي لـ(اللوف)، عندما تتوقف عن التقشير، تترك اللوف في دوره المياه حتي الاستخدام التالي. هذه هي اللحظه المناسبه لزراعه البكتيريا "بيئه الاستحمام لطيفه ورطبه، لا يوجد كثير من التهويه، وهي مكان رائع لنشر البكتيريا".
"كل مره تبلل اللوف ولا يتم تجفيفها بشكل مناسب، تنمو الكائنات الحيه. تقول ميشيل جرين طبيبه الامراض الجلديه "انت تنشر البكتيريا التي ازلتها من جسدك المره الاخيره. تعيد اللوف نشر قاذورات الامس علي جسدك".
وتقول انجيرت، انه "في ظل الظروف الملائمه، يمكن ان تؤدي هذه البكتيريا الي اشياء مخيفه، مثل المكورات العنقوديه. وبينما جسدك مرن لدرجه ان لديه القدره لحمايتك من الكثير من الجراثيم، فان مساماتك واي جروح مفتوحه اكثر عرضه لهجوم البكتيريا.
اذا كنت مرتبطًا باللوفه الخاصي بك اليك خطوات تمكنك من تقليل خطر تحويلها الي حفله بكتيريا:
اخرج اللوفه من هذه البيئه الرطبه. تقول كرانت "من المثالي السماح بالتهويه في منطقه الاستحمام لتجف تمامًا بين فترات الاستخدام. اترك شباك مفتوحًا، واترك باب الدش مفتوحًا وحفاظ علي اللوف الرطب خارج الحمام لمزيد من التهويه. اذا اردت ان تكون اكثر حرصًا، اغسل اللوف بالصابون ثم قم بشطفها بمفردها بعد استخدامها وقبل تعليقها لتجف".
تقول انجيرت "اذا تغير لونها او رائحتها. . فقد حان الوقت للحصول علي لوفه جديده".
تقول جيسيكا كرانت طبيبه الامراض الجلديه "علق بانتظام اللوف خارج الحمام الرطب الساخن، بشكل يومي، ثم قم بتسخينها في الميكروويف لعشرين ثانيه وهي رطبه، وهو موصي به للاسفنج الصناعي".
اظهرت احدي الدراسات المنشوره في Journal of Clinical Microbiology، ان "اللوف قد تستضيف وتنقل الزائفه الزنجاريه، وهي جرثومه بامكانها ان تسبب المرض في الحيوانات".
تشرح استير انجيرت الاستاذ المساعد في قسم علم الاحياء المجهريه في جامعه كورنيل، ان "اللوف تقشر الخلايا الميته من جسدك، التي تتدخل في جميع زوايا وشقوق القالب الليفي لـ(اللوف)، عندما تتوقف عن التقشير، تترك اللوف في دوره المياه حتي الاستخدام التالي. هذه هي اللحظه المناسبه لزراعه البكتيريا "بيئه الاستحمام لطيفه ورطبه، لا يوجد كثير من التهويه، وهي مكان رائع لنشر البكتيريا".
"كل مره تبلل اللوف ولا يتم تجفيفها بشكل مناسب، تنمو الكائنات الحيه. تقول ميشيل جرين طبيبه الامراض الجلديه "انت تنشر البكتيريا التي ازلتها من جسدك المره الاخيره. تعيد اللوف نشر قاذورات الامس علي جسدك".
وتقول انجيرت، انه "في ظل الظروف الملائمه، يمكن ان تؤدي هذه البكتيريا الي اشياء مخيفه، مثل المكورات العنقوديه. وبينما جسدك مرن لدرجه ان لديه القدره لحمايتك من الكثير من الجراثيم، فان مساماتك واي جروح مفتوحه اكثر عرضه لهجوم البكتيريا.
اذا كنت مرتبطًا باللوفه الخاصي بك اليك خطوات تمكنك من تقليل خطر تحويلها الي حفله بكتيريا:
اخرج اللوفه من هذه البيئه الرطبه. تقول كرانت "من المثالي السماح بالتهويه في منطقه الاستحمام لتجف تمامًا بين فترات الاستخدام. اترك شباك مفتوحًا، واترك باب الدش مفتوحًا وحفاظ علي اللوف الرطب خارج الحمام لمزيد من التهويه. اذا اردت ان تكون اكثر حرصًا، اغسل اللوف بالصابون ثم قم بشطفها بمفردها بعد استخدامها وقبل تعليقها لتجف".
تقول انجيرت "اذا تغير لونها او رائحتها. . فقد حان الوقت للحصول علي لوفه جديده".
تقول جيسيكا كرانت طبيبه الامراض الجلديه "علق بانتظام اللوف خارج الحمام الرطب الساخن، بشكل يومي، ثم قم بتسخينها في الميكروويف لعشرين ثانيه وهي رطبه، وهو موصي به للاسفنج الصناعي".
في حال أعجبك الموضوع كل ما اوده منك هو نشر هذا الموضوع عبر أدوات المواقع الاجتماعية التالية: ايقونة فيس بوك وتويتر و +1 فى الشريط التالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق