كل عام يخرج علينا مصممو الأزياء بأشكال جديدة وغريبة من الموضة، حيث
يتنافس مصممو الأزياء على الخروج بأشكال جديدة جذابة وغير تقليدية، إلا أن
مصممة الأزياء الكولومبية "جليان أوينز" قررت اعتماد نظرة جديدة لموضة
الأزياء المعاصرة.
ووفقًا لما نشره موقع bored panda، فإن "أوينز" أرادت أن تحل مشكلة الأزمات المالية التى قد تصادف أى سيدة، خاصة مع بعض السيدات اللاتى لا ترتاح إلى الموضة السريعة التى نراها هذه الأيام، فقد قررت "أوينز" أن تبحث داخل المحلات التجارية عن الملابس المستعملة الرخيصة والقديمة، لتحولها إلى ملابس جديدة وأنيقة.
وقالت "أوينز"، عبر مدونتها الإلكترونية، "قبل بضع سنوات، قررت أنى أرغب فى إحداث تغيير فى الطريقة التى يفكر فيها العالم تجاه الموضة، فأنا قلقة حول تأثيرات هذه الموضة على كوكبنا، فالناس لديهم هوس بالتخلى عن ملابسهم بعد ارتدائها مرة واحدة أو على الأقل عدد من المرات القليلة، فهم يفضلون شراء الملابس الجديدة باستمرار".
وقد تحول مشروع "أوينز" إلى مدونة وهواية كاملة لديها، فهو ينمو بسرعة بالغة، فقد استطاعت أن تحول العديد من الملابس القديمة ببعض اللمسات البسيطة إلى ملابس مبتكرة وأنيقة وجذابة.
في حال أعجبك الموضوع كل ما اوده منك هو نشر هذا الموضوع عبر أدوات المواقع الاجتماعية التالية: ايقونة فيس بوك وتويتر و +1 فى الشريط التالى
ووفقًا لما نشره موقع bored panda، فإن "أوينز" أرادت أن تحل مشكلة الأزمات المالية التى قد تصادف أى سيدة، خاصة مع بعض السيدات اللاتى لا ترتاح إلى الموضة السريعة التى نراها هذه الأيام، فقد قررت "أوينز" أن تبحث داخل المحلات التجارية عن الملابس المستعملة الرخيصة والقديمة، لتحولها إلى ملابس جديدة وأنيقة.
وقالت "أوينز"، عبر مدونتها الإلكترونية، "قبل بضع سنوات، قررت أنى أرغب فى إحداث تغيير فى الطريقة التى يفكر فيها العالم تجاه الموضة، فأنا قلقة حول تأثيرات هذه الموضة على كوكبنا، فالناس لديهم هوس بالتخلى عن ملابسهم بعد ارتدائها مرة واحدة أو على الأقل عدد من المرات القليلة، فهم يفضلون شراء الملابس الجديدة باستمرار".
وقد تحول مشروع "أوينز" إلى مدونة وهواية كاملة لديها، فهو ينمو بسرعة بالغة، فقد استطاعت أن تحول العديد من الملابس القديمة ببعض اللمسات البسيطة إلى ملابس مبتكرة وأنيقة وجذابة.
في حال أعجبك الموضوع كل ما اوده منك هو نشر هذا الموضوع عبر أدوات المواقع الاجتماعية التالية: ايقونة فيس بوك وتويتر و +1 فى الشريط التالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق